تـلعة شــْبـيـح
هــلا وغــلآ وكل الر حب
نرجو من الأخوة التسجيل بالأسماء الحقيقية في هذا المنتدى
في هذا المنتدى قصائد موثوقة من اصحابها واعمال كاملة لشعراء من الماضي الجليل لذلك نطلب التسجيل بالإسم الحقيقي فنحن أمام مدوّنة شعر شعبي تراثي

حياكم الله

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

تـلعة شــْبـيـح
هــلا وغــلآ وكل الر حب
نرجو من الأخوة التسجيل بالأسماء الحقيقية في هذا المنتدى
في هذا المنتدى قصائد موثوقة من اصحابها واعمال كاملة لشعراء من الماضي الجليل لذلك نطلب التسجيل بالإسم الحقيقي فنحن أمام مدوّنة شعر شعبي تراثي

حياكم الله
تـلعة شــْبـيـح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شكيب أرسلان

اذهب الى الأسفل

شكيب أرسلان Empty شكيب أرسلان

مُساهمة من طرف حازم النجم 27/6/2010, 02:46

شكيب أرسلان


هو شكيب بن حمود بن حسن بن يونس أرسلان، ولد سنة 1869،
في بيت عريق من بيوت الإمارة اللبنانية في الغرب،
والتي يعود نسبها إلى الملك المنذر بن النعمان من أشهر ملوك الحيرة.
ولد شكيب أرسلان في بلدة الشويفات في لبنان مركز العائلة الأرسلانية،
والده الأمير حمود كان محباً للأدب والأدباء، وتجتمع إليه الشخصيات الفذة في بلده،
وكان مسموع الكلمة مهيب الجانب على بسطة من الحياة والرزق والجاه،
وكان مديراً لناحية الشويفات فإليه ترنو أبصار بلدته وأهله وعشيرته،
تعلم شكيب في بلدته الشويفات مبادئ القراءة والكتابة والقرآن على شيخ من أهل بلدته،
ثم دخل مدرسة الأميركان، وتعلم فيها مبادئ اللغة الإنجليزية،
ثم انتقل إلى بيروت ليتلقى دروسه في مدرسة الحكمة المارونية،
والتي كانت مشهورة بتعليم أصول اللغة العربية، والفرنسية، والتركية.
ونبغ شكيب في ذلك متفوقاً وبامتياز، ونال شهادتها سنة 1886،
ثم انتقل إلى المدرسة السلطانية لتعلم اللغة التركية والفقه،
كما حضر درس مجلة الأحكام العدلية على الإمام محمد عبده،
ولازمه في مجالسه الخاصة، حتى كان للإمام عبده أثر كبير في حياة شكيب وفي تكوينه وتوجيهه،
فاتخذه مثلاً أعلى لحياته، ورأى في أدبه وسيرته ودعوته للإصلاح وعمله لخير المسلمين طريقاً يسلكها،
وشعاراً يرمي إليه، ونهجاً يسير فيه، حتى غدا يقلده في خطابه وفي آثاره ومقالاته.
نظم شكيب أرسلان الشعر وهو في منتصف العقد الثاني من عمره،
وظهر نبوغه في الكتابة وغطت على شعره،
فبدأ يراسل جريدة الأهرام المصرية بتوقيع (ش) وظل على ذلك سنين
فاستفاضت شهرته، وفي عام 1887 نشر ديوان شعره الأول وأسماه الباكورة.
سافر شكيب إلى مصر وعمره إحدى وعشرون سنة، ولازم أستاذه محمد عبده
وتعرف من خلاله إلى أرقى الشخصيات في مصر،
وإلى مجموعة من طلائع النهضة العربية منهم: سعد زغلول،
والشيخ علي يوسف صاحب جريدة المؤيد،
وكذلك أحمد زكي باشا الذي أصبح شيخ العروبة في تحقيقاته وكتبه وأدبه.
وتعرف إلى كثير من الشعراء والأدباء والساسة تضيق عن استيعاب أسمائهم
وأمجادهم سطور وسطور، وكان لهذه البيئة أثر في حياة شكيب
حيث كانت تمثل أكبر جامعة من الجامعات دخلها وخرج منها على اطلاع وثقافة
وسياسة فزادته يقيناً برسالته التي راحت تراود أحلامه وأمانيه،
وهي رسالة الدعوة إلى الإسلام والدفاع عن الخلافة والذود عن العرب ومناضلة الاستعمار.
سافر شكيب إلى باريس وهناك تعرف على الشاعر الكبير أحمد شوقي،
كما تعرف على جمال الدين الأفغاني في الآستانة والذي قال له:
(أنا أهنئ أرض الإسلام التي أنبتتك)، واتصل بالشيخ محمد رشيد رضا
وامتدت صداقتهما حتى وفاة الشيخ.
وبالرغم من دفاع شكيب عن الخلافة العثمانية قبل وفي ظل الحرب العامة،
إلا أنه أخيراً استاء من سياسة القائد العثماني جمال السفاح،
الذي طغى وبغى وقتل ونفى وهجر حتى طفح الكيل،
حيث أنقذ الأمير شكيب من مظالم جمال باشا العديد من الشخصيات السورية واللبنانية
نذكر منهم فارس الخوري الذي ظل حتى آخر حياته يذكر أن شكيب أرسلان أنقذه من الموت.
ثم توترت علاقات الأمير بجمال باشا لتكاثر تدخلاته، وهُدد مراراً بعدم التدخل،
وقد نصحه الكثيرون ألاّ يتمادى في التدخل حرصاً على حياته.
فهاجر من سورية إلى استانبول سنة 1917، وقرر ألا يعود إلى سورية وجمال السفاح فيها.
دعته الحكومة الألمانية في نفس العام لزيارة عواصمها، فلبى الدعوة،
وهناك وُفق في إقناع الألمان وساسة الأتراك في إرجاع جمال السفاح إلى الآستانة.
وبهذا خدم شكيب قومه وأنقذ البقية الباقية من الزعماء السوريين من حبل المشنقة،
كما خدم بلاده في إعادة منفيي سورية إلى أوطانهم.
لما انتهت الحرب العالمية بإخفاق الألمان والأتراك،
انتقل شكيب إلى برلين وأقام هناك حيث أسس العديد من الجمعيات
وانتخب رئيساً لـ (النادي الشرقي) الذي هو مؤسسه. وهناك نهج سياسة جديدة،
فبعدما وقف من الثورة العربية أول الأمر موقف المخالف لأنها كانت ضد الخلافة العثمانية
فلما انتصرت وعُين فيصل ملكاً، نراه يشد أزر مليكهم وينتصر لهم ضد دسائس المستعمرين الأوربيين،
وأصبح ينادي بأنه جندي من جنود الأمة العربية له ثلاثة أهداف جليلة واضحة أولها:
الاتحاد، وثانيها: التحرر، وثالثهما: السير في موكب النهضة والعلم.
وكان يعرب عن أمله في مستقبل العرب والجامعة العربية
فيرى أن ستين مليوناً يستطيعون أن يجندوا حوالي مليون جندي على الأقل لحماية الجامعة العربية.
وقد عرف الملك فيصل إخلاص شكيب للقضية العربية،
ورأى أنه كان يعمل للعرب تحت ظل الخلافة الإسلامية.
فلما قضت الخلافة راح يعمل لهم تحت ستر الإسلام ضد الاستعمار.
فلما دخل الفرنسيون سوريا أيقن العرب صدق آراء شكيب إزاء الاستعمار،
وهو الذي كان يقول: (هذا الاستعمار استمراراً للغزوة الصليبية،
تغيرت الأسماء والألقاب أم لم تتغير). لذلك وجه له الملك فيصل بعد سقوط عرشه رسالة يقول فيها:
(أشهد بأنك أول عربي تكلم معي في قضية الوحدة العربية).
انتخب شكيب سكرتيراً أولاً للوفد المنبثق عن المؤتمر السوري الفلسطيني عام 1921
وعضواً في لجنته التنفيذية ليكون سفيراً لهم في الغرب يدافع عن سورية وفلسطين
ويسعى لتحرير هذين القطرين من براثن الاستعمار ويسعى لاستقلالهما أمام جمعية الأمم المتحدة بجنيف.
لذلك انتقل شكيب عام 1925 إلى سويسرا مقر عمله وأقام في لوزان أولاً حتى عام 1930
قبل انتقاله إلى جنيف. وقد نجح وفد المؤتمر السوري الفلسطيني في إفهام القضية السورية الفلسطينية،
وأثارها في العواصم الأوروبية، ونبه أنظار الأمم إلى جرائم فرنسا في بلده،
وجرها إلى مراقبة أعمالها،
وتحذيرها من مغبة فسادها، فنقل بذلك أصوات السوريين إلى جمعية الأمم في جنيف
وأقض مضجع المستعمرين.
انتخب شكيب أرسلان سكرتيراً لمؤتمر الشعوب المقهورة في جنوى،
وفي عام 1923 ـ 1925 أقام في مرسين بتركيا ليكون على مقربة من سورية المتحفزة للثورات،
وللقاء والدته وعائلته هناك. في عام 1926 نال شكيب أرسلان الجنسية الحجازية (السعودية لاحقاً).
دعاه عرب المهجر في أمريكا الشمالية إلى ترؤس مؤتمرهم المنعقد في (ديترويت)
فلبى الدعوة عام 1927، وسافر إلى أمريكا بعد أن طاف في روسيا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا،
وأخذ يغذي الصحف العربية في كل مكان، وراح ينشر مذكراته في جريدة (مرآة الغرب) بنيويورك،
تحدث فيها عن جمال السفاح ومقاومته له وردعه إياه عن فظائعه المنكرة في قتل الأحرار من العرب،
وتحذيره لهذا الضابط المتكبر من نتائج أعماله على الدولة العثمانية وعلى رابطة العرب والترك.
في سنة 1929 ترك شكيب سويسرا ليحج إلى بيت الله الحرام، في سنة 1930 قام برحلة إلى أسبانيا،
فجاس خلالها مدنها وقراها، وصافحت عيناه جدران الأندلس الحلوة ،
فنقلها صوراً بارعة ورسوماً باكية ضاحكة إلى كتابه (الحلل السندسية في الأخبار والآثار الأندلسية).
كما وأنشأ في هذه السنة مجلة باللغة الفرنسية سماها (الأمة العربية) شهدت له بالنضال في سبيل العرب،
والعمل لاستقلالهم، والانتصار لثوراتهم في كل مكان وتحريضه إياهم على الكفاح
والنضال والإشادة بأبطالهم وبطولاتهم، غير مبال بغضب الإنجليز والفرنسيين.
وللأمير شكيب أياد بيضاء في محو كثير من أسباب سوء التفاهم الذي ينشأ أحياناً
بين ملوك العرب أو بين أمرائهم أو سائر رجالاتهم وغالباً ما تكللت مساعيه بالنجاح
بفضل ما كان يتمتع به عندهم من نفوذ وإكرام.
ومنذ انتهاء الحرب العالمية الأولى قلما جاء وفد عربي إلى باريس أو لندن أو جنيف
أو غيرها من العواصم ليطالب بحقوق العرب ولم يكن الأمير شكيب من أبرز أعضائه أو كبار مستشاريه،
كما ندر أن عقد مؤتمر عربي عام وكان بعيداً عنه،
ولم تقم ثورة في قطر عربي في المشرق أو المغرب ضد الاستعمار
إلا وكان المدافع عن القائمين بها ناشراً الدعوة لها وكاشفاً الستار عن أعمال المستعمرين في أوطانه.
وذكر عنه أنه قابل مع صديقه إحسان الجابري موسوليني،
وباحثه في موضوع القضية الطرابلسية، وأقنعه بإعادة 80 ألف عربي لوطنهم في ليبيا وإعادة أراضيهم.
خطر لشكيب أرسلان عام 1936 أن يجمع ما كتبه من بحوث سياسية ومذكرات واحتجاجات ونداءات،
وما كان يوزعه على وفود جمعية الأمم المتحدة ورجالها من خطابات،
فوجد أنه يقع فيما يقارب العشرين مجلداً، وأنه يتعذر عليه طبعه فأهداه جميعاً إلى نظارة الخارجية السورية.
عرّفه خليل مطران بـ (إمام المترسلين)، ولقبه أخوه الخبير بعلمه وفضله السيد رشيد رضا بـ(أمير البيان).
في عام 1935 ترأس الأمير شكيب أرسلان المؤتمر الإسلامي الأوروبي الذي عقد في جنيف.
وفي عام 1937 سمح للأمير شكيب بزيارة سورية،
فطاف مدنها وخطب في قومه وحاضر في أندية علمية مختلفة،
واختاره المجمع العلمي العربي بدمشق رئيساً له تكريماً لجهاده وإكباراً ليده،
لكنه اعتذر احتجاجاً على فرنسا التي تنكرت للمعاهدة المعقودة مع سوريا سنة 1936،
فاضطر للعودة إلى جنيف في ظل فترة الحرب العالمية الثانية،
حيث نسج شبكة علاقات واسعة مع السوريين في أمريكا اللاتينية،
فراسلهم وكتب المقالات في مجلاتهم ووجه خطواتهم في عقد المؤتمرات وتشكيل الجمعيات،
كما شارك في الخطوات السياسية للزعماء العرب المعادين لفرنسا وبريطانيا
والساعين لاستقلال ووحدة البلاد العربية،
وأبرزهم الحاج محمد أمين الحسيني ورشيد عالي الكيلاني وعلال الفاسي ومصالي الحاج الزعيم الجزائري،
وغيرهم في المشرق والمغرب على السواء.

الأمير شكيب أرسلان دافع هذا الأمير العربي عمر المختار
وعن حقو ق الليبين في جهادهم للغزو الإيطالي
وندد في كل المحافل بمظالم الفاشية والأعمال البربرية التي أتصفت بها إيطاليا
مما كان له الوقع الحسـن عند شيخ الشهداء عمر المختار الذي كاتب الأمير شكيب
مثنيا علي مواقفه الحميدة في الدفاع عن قضية الحق ، وهــذا نـص رسـالة الشيخ الشهيد إن شاء الله
بســم الله الرحمن الرحيم إنـه مـن خادم المسلمين عمر المختار إلي المجاهد الأمير الخطير
أخينا في الله وزميلنا في سبيل الله الأمير شكيب أرســلان حفظه الله ،
بعـد السلام الأتـم والرضوان الشامل الأعـم ورحمة الله وبركاتـه .
قـد قـرأنا ما دبـجـه يـراعـكـم السيـال عــن فظـائع الطليـان
ومـا أقـترفته الأيـدي الأثـيـمـة من الظلـم والعــدوان بهــذه الـديـار،
فـأنـي وعمـوم إخـواني المجاهـدين نقـدم لسـامي مقـامكم خالص الشكر
وعظيـم الممنونيـة فكل ما ذكرتموه عـمـا اقترفتـه أيدي الإيطاليين هـو قليل من كثير ،
وقــد اقتصـدتم واحتطتم كثيرا ولـو يذكـر للعالم كل ما يقــع من الإيطاليين
لا تـوجد أذن تصغي لما يروي من إستحالة وقوعـه ،
والحقيقـة والله ومــلا ئـكـتـه شهـود أنـه صحيــح ،
وأنـنـا في الدفاع عـن دينـنـا ووطـنـنـا صامدون وعلي الله في نصــرنـا متـوكلون
وقــد قال الله تعالي.وكــان حقـا عليـنا نصـر المـؤمنيـن
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته --- حرر في 20 ذي الحجـة سنة 1349 هجري
ورأى شكيب أرسلان أن العدو الأول للإسلام والمسلمين هو الجهل،
وأن ارتفاع نسبة الأمية هي السبب في تأخر المسلمين،
وعليهم أن يحاربوه بكل ما يملكون، وفي النهاية استطاع شكيب أرسلان أن
يقدم للمسلمين في جميع أنحاء العالم الإسلامي كتابًا من أعظم الكتب وهو
(لماذا تأخر المسلمون ولماذا تقدم غيرهم) بأسلوب سهل ممتع؛
لكي يوقظ الأمة الإسلامية من سبات الجهل والتأخر.
ولم يكن هذا الكتاب وحده الذي كتبه أمير البيان شكيب أرسلان
بل كتب كتبًا عديدة عن الإسلام والمسلمين تصل إلى خمسين كتابًا لا يزال بعضها غير مطبوع
من أهمها كتاب (حاضر العالم الإسلامي) و(تاريخ غزوات العرب)
و(الحلل السندسية في الحلة الأندلسية) و(عروة الاتحاد بين أهل الجهاد)..
وغيرها من الكتب والمقالات والدراسات العديدة.
ومن أشعاره
أَسـائَـلُ دَمعي هَل غَدَوتَ مُجيبي إِذا شِـئـتَ أَطفى حُرقَتي وَلَهيبي

وَهَيهاتَ أَن يَقوى عَلى النارِ صيبِ وَريـحُ الـرَزايـا آذَنَـت نِهُبوبِ

لَـئِـن بَكَتِ الخَنساءُ صَخراً فَإِنَّهُ لَقَد باتَ يَبكي الصَخرُ طولَ نَحيبي

يَـقولونَ لي صَبراً فَقَد ذُبتُ لَوعَةً وَما ذوبَ مِثلي في الأَسى نعَجيبِ

أَأَحـسَبُ قَلبي مِن حَديدٍ وَإِن يَكُن فَـكَـم مِـن شَرارٍ لِلحَديدِ مُذيبِ

وَقـالوا أَلا مَهلاً تَأسَ بِمَن مَضوا فَـلَـيـسَ مُصابٌ جازِعٌ بِمُصيبِ

فَـقُلتُ ذَروني وَالأَسى لَيسَ مُغنِياً كَـلامَ خَـطـيبٍ مَعَ كَلامِ خُطوبِ

أَجَـلَّ مَـقامي في المَحَبَّةِ وَالوَفا عَـنِ الـلَهوِ وَالسَلوانِ بَعدَ حَبيبِ

وَرُبَّ مُـحِـبٍّ بـاتَ يَسلو iiحَبيبَهُ أَلا تِـلـكَ أَجـسـامٌ بِغَيرِ قُلوبِ

أَفـي كُـلِّ يَـومٍ لِـلمَنِيَّةِ حادِثٌ يُـسـيـلُ مِنَ الأَجفانِ كُلَّ صَبيبِ

تَـعَـمَّـدنا رَيبَ المَنونِ بِضَربَةٍ أَبـى الـدَهرُ أَن يَأتي لَها بِضَريبِ

عاد شكيب أرسلان إلى بيروت فتوفى بها ودفن بالشويفات عام 1946م،
بعد أن قدم سيل غزير من الكتب والمقالات القيمة، وبعد أن حمل هموم أمته،
وكان هذا النوع من الأشخاص الذين يرفضون أن يتركوا هذه الحياة
إلا بعد ترك عظيم الأثر فيها.
[/size]
حازم النجم
حازم النجم
المدير
المدير

عدد المساهمات : 450
نقاط : 953
تاريخ التسجيل : 25/06/2010
العمر : 47

https://thappet.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى